أساتذتي الأفاضل

من مفارقات الموضوع

1- يقبل صاحب نظرية ( أذان الأنعام ) نزول الأنعام مكتملة الخلق ويستبعد ذلك عن آدم عليه السلام

2- الرابط الذي اضافه أستاذي فاروق يبين الإيمان الأعمى بنظرية التطور ، في حين يعيب بعضهم الإيمان بالخلق المباشر لآدم عليه السلام

3- وكما قلت وبغض النظر عن الصواب والخطأ فإن مما يستحق التوقف عنده فك الارتباط بين نظرية التطور والإلحاد. وإمكان اجتماع القناعة بها مع الإيمان بالله تعالى.

4- أرجو أن ينال الرابط العلوي في أصل المشاركة اهتمامكم .


يرعاكم الله.