نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الحبيب صابر

شغلني إحساسي بالفخر بك لمضمون قصيدتك عن كل شيء آخر

أنت رمز لحيوية هذه الأمة واستعصاء نورها على جيوش الظلام

بارك الله فيك وأكثر من أمثالك.

غرناطة لن تموت طالما هي قلوبنا.

قلب تعيش فيه غرناطة لا شك أن حيفا ويافا تعيشان فيه.

**

وبالنسبة للرقمي أتمنى أن تكون عالما فيه .

أهديك هذا الرابط لتستعرضه لا لفهم تفاصيله - فهذا مبكر الآن - بل لاستشراف آفاقه قدر الإمكان.

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/lematha

وفقك الله ورعاك.