قرأته سيدي الكريم ، وربما شعرت بعدم منطقية العبارة : (والذي زاده الأخفش مقصور وهو مفاعيلْ [ 3 2 ه ] بإسكان اللام وبيته الذي رواه الأخفش مقيدا ورواه الخليل مطلقا بإقواء فصار عنده من الضرب الأول [3 2 2 ]) حيث لم أتصور أن امرئ القيس يرتكب الإقواء في قوافيه إلا أن يسكنها فهو ليس أي شاعر.
فأرجو المعذرة.
المفضلات