أستاذي ضياء
أكبر غيرتك على الاسلام، لكن بالنسبة لي
أريد الاحتفاظ ببيتي كما هما
فأنا لا أجد ضيرا في هذا العشق الالهي

شكرا لسعة صدرك وجمال روحك