عَشِقْتُك لا اُطِيقُ لَك ابْتِعادا

سؤال لأستاذتي مهرة

ليتك نعطينا فكرة عن شعرك قبل الرقمي .


أنا إذا كانت هذه أولى قصائدك فأنت بحق شهادة للرقمي في مجال التطبيق الشعري. مثلما أستاذتاي .
ثناء وسحر شهادتان للرقمي في محال علم العروض ومثلما كثر يشكلون شهادات للرقمي في مجال العروض.

إن كان الأمر كذلك فهذا مولد شاعرة سيكون لها شأنها.

أستاذتي سحر

دوما سباقة للخير.

تكريما لشاعرتنا كنت أفكر باقتراح تخميس القصيدة، وخيرا فعلت باقتراح تشطيرها، وربما نعود لها لاحقا مخمسين.

حقيقة إن التشطير والتخميس مران ينمي المهارة الشعرية بتفاعل الناظم مع الأصل الشعري. وهذا مجال لعل أستاذنا د. ضياء يوافقنا
الرأي فيه، فتقييمه في هذا الجانب غير تقييمه في المجال الذي طرقه أستاذنا د. محمد جمال صقر.

تشطير البيت الثاني

إليك أظَلّ مَشْدوداً نَهاري .... يمر الوقت أنيابا حدادا

وطيفك وجهتي ما دمت اسعى ....وفي لَيْلي اتّخَذْتُك لي وِسادا

ولا بأس طبعا من تكرار التشطير لنفس الشخص على أن تفصل بين كل مشاركتين له مشاركة واحدة لسواه على الأقل.

أعود بردي على قصيدة الأستاذة مهرة ثانية والذي ذهب
به الخلل الذي أصاب المنتدى ولم أحفظه ، وأحمد الله بأن ذاكرتي
لا بأس بها فقد عصرتها حتى نطقت بما فتح الله به علي بالأمس :

قصيدٌ عن مدى الإلهام زادا .. وصاحبهُ إذا غنّى أجادا
فحين سليقتـي قرأتْ جنـــاهُ .. بعينيْ قد كتبتُ كما أرادا