كانت هذه الأبيات لمالك بن الريب وهو يرثي نفسه
صريعٌ على أيدي الرجال بقفزة ** يُسّوُّون لحدي حيث حُمَّ قضائيا
أقول لأصحابي ارفعوني فإنّه ** يَقَرُّ بعينيْ أنْ (سُهَيْلٌ) بَدا لِيا
فيا صاحبَيْ رحلي دنا الموتُ فانزِلا ** برابيةٍ إنّي مقيمٌ لياليا

ارجو من الأستاذة سليلة ان تنثر لنا بعض الأبيات
ومن الأستاذة مهرة أن تحاول نظم ما تناثر من الجواهر معنا

شكرا لجمال أرواحكم