بارك الله فيك أستاذي،محاضرة قمة،رائعة جدًا،هذه الحوارات تثري دارسي العروض الرقمي
وتشجع على إدراك قيمة المنهج واللامنهج ،وإبراز الفرق بين العروضي وعالم العروض.
أريد إضافة بعض الملاحظات:
3-
الإيقاع في تصوري الشخصي علاقة بين متحركات وساكنات، هذه العلاقة تؤدي وظيفة سمعية إن استساغتها أذن واحدة ظل إيقاعا، أنا إذا استساغته
آذان عديدة وكررته تحول إلى وزن. معنى هذا أن كل وزن في حقيقته إيقاع وليس كل إيقاع وزنا."]
أظن أن الأذن والذائقة هي المعيارعند العروضي وواضح في هذه العبارة تأثيرالأذن وتقبل الذائقة،
فكما أشار الأستاذ أن معيارالإيقاع قُبول الأذن فإذا تكررهذا الإيقاع
واستساغته الأذن تحول لوزن،فهل المقصود تحوله لبحر شعري؟
ثانيًا:يذكرني هذا بنفس نقاط الحوارمع الدكتورعمر،يتقارب معه في المعيار
والتدرج المعرفي.،تقريبًا هذا طريق كل عروضي يصل لنفس النتيجة.
ثالثًا:هل الإيقاع يشمل الموزون والبحر،أم محدودكما أشار الأستاذ؟
يتبع
المفضلات