بورك الناقل والمنقول:
فهم لا يرقبون في الأمة الإسلامية إلاًّ ولا ذمة, وثالثة الأثافي أن يستعملوا الطابور
الخامس وينجحوا في مبتغاهم, فيجدون أنصارا حمْسا ودعاة مقاويل, من بني جلدتنا
ويتكلمون بألستنا, وهو ما حدثَ, فحسبنا الله ونعم الوكيل, ولكن سنعمل ونعمل حتى يبعث
الله من يخرسهم ويبطل كيدهم ويعطل سحرهم.
شكرا أستاذة سحر.
المفضلات