أشكر تواجدك أستاذي أحمد و الحمد لله على السلامة
ويا أستاذي الدكتور جزيت خيرًا بما قلتَ :
و العلم يبدأ بفكرة ، " و القرآن الكريم بعيد عن أي إستطاعة بشرية "
وإكتشافي ، الذي جعل من أساتذتي حتى يجعلوني تلميذا في الثانوي
بعدما رأوا بأم أعينهم تغلبي على بحور الخليل الواحد تلو الأخر ، هذا
الإكتشاف هو في صالح القرآن الكريم وليس ضده ،
أشرح لك : * كان الإعجاز القرآني عند أول زمانه سلاسلي ، إذ لم يستطع
العرب آنذاك حتى إتمام البحر الطويل و البحور المهملة أو أحرقت في زمان العباسيين ... والحديث يطول ـ إقرأ طه حسين رحمة الله عليه ، رغم أني لا أسانده إن كان يقذف الدين ـ ولكل مرءٍ ما نوى ـ ...
* أم الذي إكتشفته أنا ، و الحمد لله ، هو إعجاز رقمي ، لزماننا هذا ،
وما سأسميه بـــ : " المجال اللفظي " مثلما هناك مجال الرؤية البصرية محدودة،
فالمجال اللفظي والإسترسال في الكلام بشاعرية وتوالي أوتاد منتظمة محدود
للبشر كذلك .
أما الإعجاز القرآني الآن : أصبح سلاسلي و نحوي ولفظي ورقمي كذلك
وألف صلاة وسلام على النبي محمَّد
" وما علمناه الشعر وما ينبغي له " صدق الله العظيم.
دلائل :
*تغلبي على البحور الطويلة حتى التي لم أعرفها من قبل .
* كتبت على البحر المستطيل وأنا لا أعرفه.
* أخدت أرقامًا وجعلتها على شكل الخيمة العربية التي حدثتكم عنها ،
فإذا بي أجد بحرًا صعبًا طولا وعرضًا ... فسميته " البحر المعجز " = 2 3 4 3 6 3 4 3 2
للبشر طبعًا ... ويحترم المجموع السببي 18 ، وممكن النظم عليه
* أعرف أن هذا الإكتشاف سيخسف بالكثير من النظريات ولكنه سيدفعنا إلى الأمام.
* الدليل كذلك تصرف أساتذتي اتجاهه وحذف بعض المشاركات وممكن هذه كذلك .
أستاذي الكريم ستجد الموضوع مفصلا و ما تبعه من تعلمي عندكم ، جزاكم الله ،
في منتديا الذي لا يحدف مشاركات ولا يستصغرها ، " منتدى ليلتي " أبحث عني
وستجدني ...
وقد وضعت ـ البيت الشمع ـ عند الفصيح ـ عله يهديهم إلى نحو الإتجاهات.
و كلمات فصيحة جدًا ولكن بلاغتها هي التي لم تستسيغوها بعد لأن نحوها في كل الإتجاهات.
أرجوا توصلكم أستاذي ... وأنصحك بقرأة هذه الصفحة " قنود ـ 4 " بتمعن شديد ... لأنها ستهديك
إلى تعريفات ومعرفات كثيرة والنكرات و التنكر لن يكون طريقي ولا طريقًا للعلم .
فشكرًا لكم جميعًا بما أبليتم وما أنساه لكم جميعًا .
***
تحياتي وتقديري.
المفضلات