أخي وأستاذي الكريم سالم باسلوم

لافض فوك .

يا رسول الله عُذرًا ... (من تداعي الموبقات)
(وأساس الداء فينا) ....أن قومي في سباتْ

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... ( هادما للمكرمات )
(مشمخرا لا يبالي )....هالَني فعلُ الجُناةْ

ولأخي الأمير صلاح (حول استحال ) كلا المعنيين صحيح . لإيليا أبي ماضي :

ما استحال الليث هرًّا إنما .....أسُد الغابات صارت هرَرَهْ

يرعاكما الله.