اطّلعتُ أستاذي الكريم
سبب اهتمامي بالموضوع ، كوني قرأت للدكتور كمال أبو ديب نفيه لكون الشعر العربي مؤسسا على الكم
فهو يقول أنّ الخليل إنّما فرّق بين الساكن والمتحرّك دون أن يضع (أي الخليل) اعتبارا للفرق بين السّاكن ( ْ ) والمدّ ( ا ، و ، ي )
ثمّ يؤسس الكاتب وجهة نظره (التي يقول إنّها لا تدّعي الك
مال) على أساس النبر