نعم, و مبروك ، أيتها المُجدَّة !
و سنسعد بتحليقك في الدورة الثانية
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي