من هنا ستكون بدايتي لكسر حاجز التفاعيل والتفعيلات والمفعولات

أقلها مشكلة الوتد المفروق التي تطرق لها الكثيرون ولكن الرقمي اختصرها واختصر فهمنا لها ليس كمسمى ولكن كوجود