اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
قرأتها قصائدك الصخرية الجميلة أيها الشاعر . نبرة الحزن الشفيف تحمل الكثير من الشجن وموسيقا هذا البحر بأمواجه الرقيقة كان لها وقعاً جميلاً.
هذا الشعر النبطي القريب من قلب ومسامع أي قارئ عربي. يحافظ على اللهجة المحلية دون إيغال بالمفردات التي لايفهمها الإ أهل منطقة معينةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.

دمت مبدعاًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أشكرك من كل قلبي على هذه الحروف التي كانت بمثابة الدرج أرقاه وأعيد النظر في أمر الشعر النبطي فالنفس تميل إلى الفصحى في الوقت الراهن‎