من القائل وفي أية مناسبة :
أقول وستر الدجى مسبل.... كما قال حين شكا الضفدع
كلاميَ إن قلته ضائع...... وفي الصمت حتفي فما أصنع
من القائل وفي أية مناسبة :
أقول وستر الدجى مسبل.... كما قال حين شكا الضفدع
كلاميَ إن قلته ضائع...... وفي الصمت حتفي فما أصنع
السلام عليكم
من الغريب ان عمنا غوغل اوردها مجهولة المصدر
ننتظر من لديه المعلومة الحاسمة
صباحكم خير
أول مرة سمعتها كان من الفصيح : علي عبد الخالق القرني
تحديدا في مادة صوتية كان اسمها : إشارات على الطريق -2
الإشكال أن هذا الرجل يستشهد في جميع إصداراته بشواهد شعرية كثيرة و هو شاعر أيضا ، بحيث لايكاد المرء يفرق بين شعره و شعر الغير إلا ما كان معروفا صاحبه وأما ما عداه فلا
في هذا الرابط أوردها في أسفل الصفحة :
http://audio.islamweb.net/audio/inde...&audioid=26113
وقفة جانبيه على الطريق: عَرِّضْ ولا تُصرِّحْ، فالحال ناطقة:
أقول وستر الدجى مسبل** كما قال حين شكا الضفدع
كلامي إن قلته ضائع*** وفي الصمت حتفي فما أصنع
المادة الصوتية سمعتها قبل تسع سنوات تقريبا
وجدت هذا :
...
ومن أمثالهم: عرض عليه خصلتي الضبع وهي أنها قالت لمن افترسته:
إختر إما أن أقتلك وإما أن آكلك.
ومن أمثالهم: كالأرقم إن يترك يلقم، وإن يقتل ينقم، وكالأشقر إن تقدم نحر وإن تأخر عقر.
ومنها: ما هو إلا شرق أو غرق.
أحمد بن المعذل لأخيه: أنت كالأصبع الزائدة، إن تركت شانت، وإن قطعت آلمت:
أقول وستر الدجى مسبل ... كما قال حين شكا الضفدع
كلامي إن قلته ضائري ... وفي الصمت حتفي فما أصنع؟...
***
لا أعرف إن كانت النقطتين بعد * آلمت * فعلا للشرح أم أنها خطأ مطبعي .
http://www.islamport.com/b/5/adab/%D...%D5%20001.html
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات