بخبرتي المتقدمة لغويًالابد وأن تكون نهاية الشطر الأول بالتنوين
....
واستبدال العيد بالفجر يعطي للمعنى شمولية ليس لها حدود كالعيد ......
وهي ككل في قمة الجمال والروعة ،،، لا أظن بأن كاتبهتها تحتاج سوى ستارة الإبحار في المعنى ....
كنتُ قبل الكتابة يعيقني أمرين ،،،، فأشطب وأمسح ،، وتتبخر الفكرة ،، فاحتسي كوب الشاي وانصرف بسلام متناسيًا القصيدة او الشخابيط كما يحلو لي تسميتها ....
ثم اصبحت إذا جاءت الفكرة تجاهلت كل شيء في هذه الدنيا ،،،،، أكتبها اولا كما تأتي ،،، ثم اعيد الترتيب لاحقًا بناء على ما افهمه من المعارف البشرية ... وحققت تقدما جيد في الشخابيط..
أستاذتي ،،، واسلمي لأخيك
المفضلات