رعشة عــاشق

[((إباء العرب))]

أشكرك عزيزتي الشاعرة نادية على تفضلك ومرورك الغالي .. وكل من يساهم بنقدٍ بناء

التعديـــــــــل ...


برَّعْشةِ اللاَّ تنْتهِي كصَهيلِ أفراسٍ تشقُّ حمانا
أُرْسُمْ كَمَا شِئْتَ الشَّذا أوطانا
خُذْني إليْكَ كمانا ...
فنصيرُ جرْحاً يعْزِفُ الأنْغام رُبىً في سمانا ..
خذْني ,,رُوىً نيرانا ...
خذني إليكَ أسْرار الغضا أغْصانا ...
يا منْ تغوص دواخل وُجْدانا ..
أهْواكَ .. يا أنت الْأنا حيْرانا ..

سأتحدث أولاً على صعيد اللغة:

برَّعْشةِ : نقول: بالرَّعشةِ
ماذا تقصدين بكلمة روىً في الشطر الخامس؟
هل تقصدين رؤىً ؟!

في الشطر السابع، نقول داخِل وليس دواخِل
وجدانا : الصحيح وجداننا
يصبح التعبير: داخل وجداننا

الشطر الثالث والرابع صورة شعرية جميلة :
خُذْني إليْكَ كمانا ...
فنصيرُ جرْحاً يعْزِفُ الأنْغام رُبىً في سمانا

في الشطر السادس، ماذا تعني كلمة (الغضا)؟
أعرف كلمة ( الغَضار) وهو الطين اللزج الأخضر

سأعود لاقتفاء أثر الوزن في الأشطر
يمكنك المراجعة والتصحيح على ضوء الملاحظات ومراجعة الوزن أيضاً وبشكل خاص في الشطر السادس
تحياتي