أجل هكذا أصبح الأمر التزاما بنمط وأظنه أصبح أجمل وذا هوية من ناحية الشكل.
سلمت يداك.
أجل هكذا أصبح الأمر التزاما بنمط وأظنه أصبح أجمل وذا هوية من ناحية الشكل.
سلمت يداك.
طالما تطرّق الأستاذ خشّان إلى الشكل ، سأتحدث عن شيء آخَر، وهو معنى القصيدة ومضمونها:
هي متماسكة من حيث المعنى والتوصيل. سهلة لا لبْسَ فيها ولاتحتاج إلى شرح. تحتلُّ موسيقاها الأذُن لتصلح أن تكون نشيداً . المعاني والصور والقيمة الوطنية التي تحملها، ترشِّحها لأن تكون نشيداً جميلاً للأطفال- أطفال المدارس الابتدائية-
سؤال صغير: لقد ذكرْتِ أسماء صبيان : زيد، عمْرو، يحيى و رامي. حبذا لو استبدلتِ اسمَين منهم بأسماء إناث لتعطي معناً أعمق لمفهوم القصيدة.![]()
شكرا لك إباء ، ما رأيك في :
سلوا زيدا سلوا عَمرا
....................عن القضبان و العسكر
عن الآهات تلو الآه
عن يحيى و عن رامي
.....................و عن إيمان لو تذكُر
إيمان مصطفى حجو ، من أصغر شهداء الإنتفاضة .
بوركت إباء .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات