فى هذه المساحة أسترجعت ذكريات جميلة وكيف للشاعرة العفريتة الاستاذة نادية حسين بتلقائية وعفوية رائعة اتقنت اللهجة المصرية ....

للاستاذة نادية جل شكرى

ولاخى واستاذى خشان عظيم تقديرى واحترامى