.
استاذي كان لي شرف الاطلاع على قصيدتك أول شخص فألفيتها قصيدة
رائعه فلا فض فوك يا استاذنا وشاعرنا ولكني توقفت عن الرد بسبب هذا
البيت :
كُنْتِ بالأمْـسِ عِزَّنـا وحِمانـا ***** قِبْلةَ المُصطفى ومَهْـدَ يَسـوعِ
والذي تبين مغزاه فيما بعد وإن كنت لا زلت في ريبة من أمره
ولكن القصيدة ممتلئة بأحاسيس صادقة عبثت بها اصابع الفراق
حتى اخرجتها لنا كزهور نحتار في أيها اجمل ....
.
المفضلات