إن اعتمدنا نظرية أن الإيقاع خببي فإن أي سبب يمكن أن يتعرض للزحاف في هذا الإيقاع،يندر زحاف السببين الأول والسادس
فالسبب الأول تعرض لزحاف في الشطر رقم 28 من هذه القطعة الشعرية، و ليس هناك ما يمنعه من الحصول حسب علمي في السبب السادس..
إن اعتمدنا نظرية أن الإيقاع خببي فإن أي سبب يمكن أن يتعرض للزحاف في هذا الإيقاع،يندر زحاف السببين الأول والسادس
فالسبب الأول تعرض لزحاف في الشطر رقم 28 من هذه القطعة الشعرية، و ليس هناك ما يمنعه من الحصول حسب علمي في السبب السادس..
أخي محمد
الأصل أن الخبب لا زحاف فيه. ومع أني أفهم قصدك إلا أن الأدق أن نقول إن أصل الوزن أسباب .
ويمكن أن يأتي الوزن كله أسباب فيكون موافقا للخبب.
ولكن أسباب ( لبتيت ) هذه إذ تشترك مع الخبب في ورودها دون زحاف في بعض الأشطر إلا أنها تشترك مع الأسباب البحرية في الزحاف ( جواز حذف ساكن أي منها).
وهذا التفرد في خصائص هذه الأسباب هو سبب تفرد هذا الوزن عما نعرفه من أوزان العربية.
هنا صنف ثالث من الأسباب ( إضافة إلى البحري والخببي ) سيتحدد اسمه بناء على فهم المزيد عنه فإن كان خاصا ب ( لبتيت ) فهو لبتيتي وإن كان عاما في الحساني فهو حساني.
وفيما يلي تلخيص لحوارنا يتضمن ما فهمته منك عن الحساني ولك مني أجزل الشكر:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات