شاكرا اهتمامكم بالتصحيح أستاذنا الكريم, و معتذرا على ما أخذت من وقتكم الثمين .
لقد ظننت أن الوقوف على نهاية الصدر بالكسر يؤدى إلى الإشباع, مثل تلك الأبيات التى وردت فى الدرس :
مُنتَـزَهُ العَبّـاسِ كالجنّـاتِ
آمَنـتُ بِاللَـهِ وبـالآيـاتِ
العَيشُ فيهِ غاية الرّغْبـات
يا طالِبَ العَيشِ مع اللـذّاتِ
ما أجمل الحياةَ في الغرْفاتِ
يا حسنها في سائر الأوقاتِ
و لذا فقد قِستُ التقطيع هكذا :
ها أنا عد ت إلى كِى
و لقد اطلعت على الرابط الذى تفضلتم بإرفاقه, و لكننى لم أفهم معنى أننى قمت بتثقيل السبب, هل تقصدون السبب الأخير, أنا لم أكن أدرك أننى أفعل هذا, فهو سبب ثابت, و إنما ظننتُ أنه سيكون مشبعا و كأنه ينتهى بحرف مد, أم أن هناك سببا آخر ما كان ينبغى زحافه ؟
أعتذر على جهلى بدروس القافية, وربما من الأفضل و الأوجَه أن أتوقف عن محاولات النظم حتى أتخرج , إن يسر الرحمن ذلك, و فى تمرينات الدروس الكفاية ما يكفى للتمرين .
و لو تفضلتم سيدى بحذف محاولة النظم, حيث أننى أردته نشيدا وطنيا, و الآن مع كل هذه الأخطاء فلا يرقى لتناول الموضوع العظيم , و سأحاول الإصلاح إن شاء الله تعالى .
امتنانى سيدى
المفضلات