ياسيدى
إليك أعزف شدو ألحانى
كقيثارة لحن بلا أوتار
أسأل نفسى
من أنا ..
هل أنا قادم إليك من مقلتيك
أم حقاً غرقت فى عينيك
فأشواقنا حائرة
ثائرة .. هائمة
تسأل عن الهوى
عن ركام غرام لنا
عن عذاب مضى
عن بقايا حب
كان يوم هنا

.
.
عذراً أستاذى العزيز خشان أن سمحت لحروف قلمى الصغير أن تداعب كلماتك رداً على إعتقال الخواطر
وعذراً أيضاً للسادة الشعراء حيث أن ردى ليس شعراً


الأستاذة / نادية حسين
الشكر لكى أستاذتنا العزيزة يحتاج إلى شكر على هذه المتعة التى منحتينا إياها من خلال جولتنا فى بستان الشعر هنا وإضافة المزيد

وأرق تحياتى لكم

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي