يخيل إلي أن أستاذنا خشان يسكنه الشعر كما يسكنه العروض ، و لكن شأنه

شأن العروضين، كلما زاد تبحرهم ، ندُر شعرهم .

حين أقرأ للأستاذ خشان أحتار هل أثني على الشاعر أم على المهندس العروضي ،
و أشعر بالتقصير دائما لفقر كلماتي حيال إبداعه المتميز الأصيل .


لك الشكر الجزيل أختنا نادية على هذه الصفحات الجامعة لكل جميل ،

و أشكر للأستاذ خشان تواضعه .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي