اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((زينب هداية))
قرأتُ أستاذي الكريم ، فوجدتني أخرج عن حدود الأوتاد والأسباب لا حدود التّفاعيل
إذَا كلّ 6 3 نحوّلها إلى 4 3 2 :
2 2 2 3 تصبح 2 2 3 2 أين الوتد الحقيقي و أين الوهمي؟
أستاذتي
ما تؤسسه التفاعيل في الذهن يكون أقل ضررا عندما تكون الحدود بين الأسباب والأوتاد.
وإنما افتصر الجوهري على الربط بين المنسرح والرجز لاشتمال مفعولاتُ على 2 2 2 ولم ير 2 2 2 في البحور الأخرى لتوزعها بين تفعيلتين لوفوع حدود التفاعيل بين أسباب 2 2 2 في الخفيف والمضارع .
والذي حاولت إظهاره هو جعل 2 2 2 والرقم 3 الذي يليها تركيبا واحدا ( 2 2 2 3 ) في كل البحور ليسهل- وخاصة على من لا يعرف الرقمي- النظر إلى المقارنة بين كل بحور دائرتي المشتبه والمجتلب وليس بين الرجز والمنسرح دون سواهما.
2 2 2 1 - 2 ....... 2 2 2 3 ....... المشتبه..... هذا التجميع لتوحيد النظرة للبحور من خلال إبراز 2 2 2 في تركيب واحد هو 6 3 بحدود جديدة لتعميم المقارنة لمن لا يستطيع ذلك إلا من خلال الحدود.
2 2 1 2 - 2 ...... 2 2 3 2 .........المجتلب
والله يرعاك.