اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي مشاهدة المشاركة
اطلعت على الرابط
كان تقريبا كل ما نظم قريبا من الذائقة ولا يخالف التلقائية
لكن وفقا لشمولية الرقمي فإن كل البحور من أصل واحد وإثبات ذلك كان في نظم أبيات لم تخل من الشاعرية وإن لم يوجد على بعضها دليلا من شعر القدامى
السؤال هنا كم بحرا أصليا في دائرة العروض
أي إذا كان الرجز كاملا والسريع رجز فهل تتعدى العلاقة لقول أن السريع كامل
وإذا كان كذلك فالكامل يأتي بثلاث صور أو ربما أكثر بمقاربة بحور أخرى مع الرجز كالمنسرح
المبدأ الأساس لا حدود بين البحور
الشعر هو تلك البوتقة التي تنصر فيها الأوزان وما يستساغ منه يدوم وما لم يتفق والذوق العام يهمل
أضيف أنني هناك عدة بحور لم أكن أستسيغها في بداية معرفتي بوزنها ومع تقريبها من بحر أعرفه وإرجاعه له بما في ذلك من تكريس للفكرة
جعلني أستسيغ ما لم أهضمه
الشمولية أقرب إلى العقل والروح ربما
أنا أكتب رأيي مباشرة منسابا دون دراسة فاعذرني إن كان الكلام بعيدا قليلا عن الفكرة التي أردت
سلمت أستاذتي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي