أستاذي خشان،
لا نستطيع أن نلقي اللوم في ضعفنا على سوانا،
والسلطان عبد الحميد جاء في مرحلة انحاط،
ومع هذا له فضل علينا في عدم قبوله إعطاء فلسطين لليهود
لا يمكن أن ننساه حين يطرح اسمه،
واللغة التركية ظلت تكتب بحروف عربية حتى مجيء أتاتورك.
http://www.alfusha.net/t1968.html

هل نستطيع ان ننكر النعرة القومية في الجنس البشري؟
اليست (الجوكر) الذي يرميه المستعمر أمامنا كلما خاف عدم انصياعنا؟
ألا نتغنى بشعر مهيار الديلمي؟
قَد قبستُ المَجدَ مِن خَيرِ أبٍ ** وقبستُ الدِّين مِن خَيرِ نَبِي

وَضَمَمْتُ الفخرَ مِن أطرافِهِ ** سُؤدَد الفُرس وَدِين العَرَبِ


http://www.aljazeera.net/programs/pa...55cd5c36c3عظام العربية في لبنان

التمسك بالعربية قد يكون تمسكا بلغة القرآن، وقد يكون قومية وعصبيّة.
ونحن الآن نتمسك ككل مستسلم بلغة الغالب..
فهل نطلب من غير العربي أن يكون ملكيّا أكثر من الملك؟

شكرا لجمال روحك