يا بائع الكعك في باب العمود قفِ .... ولْيمْضِ غيرُك من نذْلٍ ومعترفِ
إليك يأتي أحبائي محبتهم ..... للقدس صافيةً واللهِ والشرفِ
ناولهم الكعك من يمناك طاهرةً .... لمّا تزلْ لم تنسّقْ مثل مقترف
وصال َ ليفني، فشبرُ الأرض منقبضٌ ..... وشبره في امتداد الشيك والترفِ
تبقى الشريفَ ويبقى العارُ ديدَنهم .... يا ربّ خذهمْ وخلصنا من القرف.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معارضة لنص أخي Abdelrahim Jamous على صفحته في الفيس بك،
يا بائع الكعك في باب العمود تمهل. ......
ها هم أحبتي في الطريق إليك. ....
يحملون اشواقهم للقدس. ....
وحبات تين وعنب ....
يتناولون معك الكعك المقدسي. ......
المعتق برائحة الزيت .....
يا بائع الكعك وحدك...... .
تمنح القدس هويتها الحقيقية. ......
وحدك يا بائع الكعك صامد وغيرك عابر سبيل. ....