النتائج 1 إلى 30 من 309

الموضوع: فضاءات الإباء ( نبطي)

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    أدرك بأنني وعلى صفحتي التي بدأت تضيء علماً بوجودكم أنني أمام تيار الشمولية ، يتدارس هذا الجانب منطق و مقارنة اللسانيات في اللغات، بل هذا أحد تطلعاته. و الجانب الآخر هو دراسة لأوزان بحور الشعر النبطي أو الشعبي والتطبيق عليها تتولى أمره ومتابعته الأستاذة نادية، بصراحة، أشعر بأنني مشوّشة قليلاً بسبب عدم تطابق ماتطرحه الأستاذة نادية مع ما تطرحه أستاذنا خشان فيما يتعلق بأمور جدّ مبدئية مع استيعابي للإتجاهين حتى بت أتساءل: والوزن على أي أساس نطبقه إذن؟!!
    ربما أكون مخطئة ، ربما ستتوضح الأمور أكثر لدي فيما بعد. أنا أفكّرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.... إذن أنا موجودنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    15,966
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((إباء العرب)) مشاهدة المشاركة
    أشعر بأنني مشوّشة قليلاً بسبب عدم تطابق ماتطرحه الأستاذة نادية مع ما تطرحه أستاذنا خشان فيما يتعلق بأمور جدّ مبدئية مع استيعابي للإتجاهين حتى بت أتساءل: والوزن على أي أساس نطبقه إذن؟!!
    يخفف من التشويش أستاذتي أن نحدد عن أي وزن نتحدث وعن أي خصائص.

    فربما يكون في تعدد اللهجات نظير - ولو جزئي - لتعدد اللغات. ويكون التباين طبيعيا.
    وهنا تحضرني المقارنة مع تباين النظرة والحكم على وزن كل من شعر التفعيلة والشعر العمودي. فالاختلاف في وزن الشعر العمودي محدود لأن أشكال الشعر موحدة وقواعد وزنها أو مرجعبته موحدة.
    في شعر التفعيلة تتعدد الأشكال نظرا لاختلاف الرؤى ويصبح الاختلاف بديهية نظرا لوحدة الاسم واختلاف المسمى.
    لو لا الفصحى لكانت هذه اللهجات العربية التي تتعدد حتى في البلد الواحد قد انتهت إلى لغات مستقلة كما حصل في اللاتينية. إذن فالتشابه والتباين بينها وارد.
    وهنا يحسن أن نذكر من نعم الله التي لا تحصى على هذه الأمة فضله تعالى بحفظه لسانها ( ومن باب أولى كينونتها القائمة على مرجعيتها الفكرية ) بالقرآن الكريم.


    يرعاك الله.

    السطر لدي أصبح يمتد خارج حدود الصفحة، ولم يكن كذلك . لعل الأمر متعلق بالإعدادات فمن دلني على ضبطه شكرته.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الدولة
    MI. U.S.A
    المشاركات
    3,553
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
    يخفف من التشويش أستاذتي أن نحدد عن أي وزن نتحدث وعن أي خصائص.



    فربما يكون في تعدد اللهجات نظير - ولو جزئي - لتعدد اللغات. ويكون التباين طبيعيا.
    وهنا تحضرني المقارنة مع تباين النظرة والحكم على وزن كل من شعر التفعيلة والشعر العمودي. فالاختلاف في وزن الشعر العمودي محدود لأن أشكال الشعر موحدة وقواعد وزنها أو مرجعبته موحدة.
    في شعر التفعيلة تتعدد الأشكال نظرا لاختلاف الرؤى ويصبح الاختلاف بديهية نظرا لوحدة الاسم واختلاف المسمى.
    لو لا الفصحى لكانت هذه اللهجات العربية التي تتعدد حتى في البلد الواحد قد انتهت إلى لغات مستقلة كما حصل في اللاتينية. إذن فالتشابه والتباين بينها وارد.
    وهنا يحسن أن نذكر من نعم الله التي لا تحصى على هذه الأمة فضله تعالى بحفظه لسانها ( ومن باب أولى كينونتها القائمة على مرجعيتها الفكرية ) بالقرآن الكريم.


    يرعاك الله.


    السطر لدي أصبح يمتد خارج حدود الصفحة، ولم يكن كذلك . لعل الأمر متعلق بالإعدادات فمن دلني على ضبطه شكرته.
    سأحاول أن احصر بعض مظاهر هذا التباين في قبول مبدأ الحرف الساكن في مطلع الشطر الشعري أم لا وهل حرف ( و) تدخل في الوزن أم تعتبر ساكنة؟

    هذه القاعدة مثلاً:


    الأولى أن الواو الخفيفة قد تسبق بعض الأبيات فلا تؤثر في وزنها ونشير لها هكذا (')
    وهذا يذكرنا بحرف الواو خفيف النطق في بدايات بعض الأبيات في الشعر النبطي. حيث يلفظ بتيار خفيف ينطلق في الحنجرة فكأنه لم يلفظ فلا يؤثر في الوزن مختلفا بذلك عن حرف (وَ ) في أبيات الفصحى

    هذا ماطبقته فلماذا هو خطأ وأخل بوزن النص الذي كتبته؟! هل للحرف الذي يسبق الواو إن كانت في الشطر الثاني أي تحكُّم أو الحكم على طبيعة لفظه كأن تكون نهاية الشطر الأول منتهية بكلمة فيها حرف مد أو حركة وليس سكوناً يمكن دمجها مع بداية الشطر الثاني التي مطلعها ( واو)
    وبقية الأحرف الساكنة ماحكمها في مطلع الأشطر؟! لها وزن أم لا؟ هل يصح أن نبدأ بساكن أم لا ؟ هل نحاول كسرها كي لانبدأ بسكون أم ماذا؟ كيف نتعامل معها؟ قاعدة صغيرة لضبط هذه الإشكالية من أساتذة النبطي هنا توضح لنا نحن المبتدئين طريقنا الصحيح.
    وأنا أيضاً لاحظت بأن السطر يمتد إلى خارج حدود الصفحة. لاأدري ماالسببنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط