غواية (تفعيلية على إيقاع الكامل)

بهذه السرعة أستاذتي تكتبين هذا الأبيات الرائعة!!

ستفخر قصيدتي المتواضعة أن لاقت رضا ذائقتك..

عن الساكن الزائد في التفعيلة الأخيرة من السطر الشعري فأظنُّه من جوازات شعر التفعيلة التي رُبَّما لا تُقرُّها عروض الشعر العمودي؛ خذي مثلاً أستاذتي هذا المثال من شعر أستاذي الراحل العظيم "محمد عفيفي مطر" يقول في مطلع قصيدته الأولى "موتٌ ما.. لوقتٍ ما" في ديوانه الأشهر "أنت واحدها وهي أعضاؤك انتثرت":

"أعلنتُ ميثاق الإقامة بالرحيلْ

وتركتُ وقع خطاي في سرِّ الشجرْ
واسَّاقطتْ ما بين عيني والبلادْ
زمرَّداتٌ من حجرْ"
فهو - كما ترين - قد فعل ذلك في كلٍّ من السطرين الأول والثالث..
بهذه المناسبة أتمنى أن نفكر في فتح حوارات حول عروض شعر التفعيلة..
تقديري الباذخ ومودتي الأكيدة لأستاذتي البهية.

========
لم تكن سوى نظما على أصل قصيدتك مع تعديل بسيط لتناسب نظام الشطرين .

أضم صوتي إلى صوتك ، في ما يتعلق بفتح حوارات في موضوع شعر التفعيلة ،
و لعل الأستاذ إباء التي لها السبق و الدراية يكون لها الدور الأكبر في هذا الأمر ،
مع العلم أن هناك مواضيعا تتناول شعر التفعيلة هنا بالمنتدى .
شكرا على المعلومة التي أفدتني بها .

دمت بتألق .

========
لم تكن سوى نظما على أصل قصيدتك مع تعديل بسيط لتناسب نظام الشطرين .

أضم صوتي إلى صوتك ، في ما يتعلق بفتح حوارات في موضوع شعر التفعيلة ،
و لعل الأستاذ إباء التي لها السبق و الدراية يكون لها الدور الأكبر في هذا الأمر ،
مع العلم أن هناك مواضيعا تتناول شعر التفعيلة هنا بالمنتدى .
شكرا على المعلومة التي أفدتني بها .

دمت بتألق .

شكرا لك أستاذة نادية،
وحتما سأطلع على مواضيع العروض التي تهتم بشعر التفعيلة، وفي انتظار الأستاذة إباء التي تشرّفت بلقائها على صفحتي قبل قليل..
تقديري ومودتي.