سلمت سلمت استاذة اباء
انما هى كلمات استاذنا خشان هى التى تدفعنا الى التشطير حفظه الله ورعاه
و......
ماعاد طيفك فى سمائى يبرق ُ .... أو بعض نورٍ من شعاعك يشرق ُ
كل الذى منى ومنك يُرى هنا .... باقى دماء الحب دمعا يُهرق ُ
سلمت سلمت استاذة اباء
انما هى كلمات استاذنا خشان هى التى تدفعنا الى التشطير حفظه الله ورعاه
و......
ماعاد طيفك فى سمائى يبرق ُ .... أو بعض نورٍ من شعاعك يشرق ُ
كل الذى منى ومنك يُرى هنا .... باقى دماء الحب دمعا يُهرق ُ
قالت بغنج الحب يا عمري *** اقرأ على سمعي من الشعرِ
مناوب
يوم الأثنين
ماعاد طيفك فى سمائى يبرقُ.... (ما كل سانحة الغمائم تغدق )
(ولذاك لا آسى وقد فارقتني) ......مذ غاب نورٌ من شعاعك يشرق
(ما كان نورا بل خيالا خادعا) ....... (والظن يلعب بالعقول ويخرق)
كل الذى منى ومنك يُرى هنا .... (نزقَ المشاعر، أي شيءٍ أنزقُ)
( يا ضيعة الألم الذي كابدته) ....... ما كان دمعا بل دماء تهرقُ
( تبّا لقلبٍ صادقٍ في حبّه ) ....... ( دوما بمعسول الحديث يُصَدّقُ )
**
رياءُ الناس أمرا مستطابا .... غدا، مذ أمعن الناس الكذابا
أخى واستاذى ::: خشان ::: قل ما شئت
فقد قرأتها مرات استمتاعا
وسأظل اقول مااروعك
وأقول مثلك أبا زيد : أستاذي خشان
ما أروعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــك !
اخي وأستاذي إبراهيم أبو زيد
الأخت الأستاذة زكية فطاني
عشتما وسلمتما وحفظكما الله من رائعين
بابي وَبابكَ كالقصيدةِ ساهِرانْبوّابةٌ للفجرِ تفتَحُ نجمَهاوحديقتي في القلب تنظُمُ ضَوءهاوكلاهُما مُتداخِلان
نامت رماحى من شدائد نحرها....قامت حروفى كى تغنى ليلتي
أنا فى هواك أذوق كلّ مرارهمْ ... شهداً وتصبح نارهم لى جنّتي
يا فاتني رفقاً بقلبيَ إنّما * * * أنت الحبيبُ وقد لحبِّكَ أيقنا
وعلى ضيائِكَ قد رأيتُ ملامحي * * * وعلى ضفافك نستريحُ بمجدنا
. . . .
التعديل الأخير تم بواسطة ((إباء العرب)) ; 04-04-2012 الساعة 08:17 PM
أنا فى هواك أذوق كلّ مرارهمْ
ا نفي هوا ك اذو قكل ل مرا رهم
١ ٣ ٣ ١ ٣ ٣ ١ ٣ ٣
طبعاً الوزن لاغبار عليه وهو من بحر الكامل
شكراَ للتوضيح أستاذ سيد
وشكرا لكِ ايضاً استاذه اباء
ومن الناحية اللغوية فأنا ضعيف جداً بها
وفقكم الله
تحيّتي
. .
ناغيت روحك والربيع ملازمي *** حتى نثرت على الربوع معالمي
يا أعذب الأنهار يا أسطـــورةً *** يا أطيــــب الأزهـــار بين مواسمي
هيفاء غار الحسن منكِ وقالها *** عينيك ميـــــنائي وكــــلَّ عواصمي
مناوب
يوم الأثنين
ماذاوراءَ الليلِمنْ نجْمٍوماذا في الذرا،يلتمّ منْ عطرِ السنينْ؟!...الليلُ موسيقاوأنتَ النورُ،يَقْفزُ من سريرِالوقْتِيمرحُ في دميكالياسمينْ!...
نَامَتْ عُيُونُ العَاشِقِيْنَ وَلَمْ تَنَمْ --- عَيْنٌ أَحَبْتْ رَبَّ كُلِّ الأَعْيُنِ
ناجيت روحك أن تعودي فارجعي ** قصص الغرام مليئة بمواجعي
في كل وادٍ بعض جرحٍ لم يزل ** صوت الفراق حبيبتي بمسامعي
جفَّـــت ينابيع الهــوى يا ويلتي ** سكنَ الشجون حشاشتي ومدامعي
مناوب
يوم الأثنين
عانِدْ عدوَّكَلا تُهادِنْفَتِّح مناراتِ الضياءِعلى رؤاكَ لأنَّهايوماً ستبقىتمسحُ الحزنَ الشَّفيفَعنِ المدائِن
حرف النون :
نبــضٌ ومعينٌ لا ينضبْ *** كــــــــــــدعاءِِِِ من أمي وأبي
بوركت بورك جرحك القاسي *** أهديتني ذكرى بأنفاسي
أدميت لي قــلبي وذاكرتي *** مزَّقتي أوردتــي وكرَّاسي
جفَّـــت حروف الحبَّ يا قمري *** ما عدت أعرف أين إحساسي
وشربت من كأس النوى زمناً *** يا ويــح قلبي منك يا كــاسي
مناوب
يوم الأثنين
بوركت بورك جرحك القاسي *** أهديتني ذكرى بأنفاسي
أدميت لي قــلبي وذاكرتي *** مزَّقتي أوردتــي وكرَّاسي
جفَّـــت حروف الحبَّ يا قمري *** ما عدت أعرف أين إحساسي
وشربت من كأس النوى زمناً *** يا ويــح قلبي منك يا كــاسي
أستاذتي الفاضلة إباء
بارك الله فيك ورعاك
كلمة مزَّقتي
تقولين في تعديلك أنها ((مزَّقتَ )) بفتح التاء فيصبح المخاطب مذكر
بينما المخاطب هنا أنثى أي بكسر التاء وليس فتحها
أرجو إن كنت أخطأت أن تصوبينني
بار ك الله فيك ورعاك
مناوب
يوم الأثنين
بل أنا أجتر أوجاع أنينى
فاعذرينىلويموت اليوم حرفىقبل ان يكبر ضعفىويخون الحبر كفىويجف الورد فى بستان قلبىوعلى أشجار خوفىتمتطى الوحدة أغصان جنونىفاعذرينىفأنا قد صرت عبدالترانيمى ونزفىمن شرايين سنينى
نوّر خرابَنا بأزهار الأملْنوِّر رؤانا بعنادٍ وانتفِضْلستَ الأسيرُ وحدَكَ الباقيعلى مرِّ الطغاةِ بلْجميعنا مَشاريعُ الدُّوَلْكَسِّر جبال قيدكَ الفاني ... اعتَرِضْ !!
كلماتك جميلة ماشاء الله أستاذتي إباء العرب
أردت استفسارا عبر الخاص لكن صندوق رسائلك ممتليء على آخره
لستَ الأسيرُ وحدَكَ الباقي
على مرِّ الطغاةِ بلْ
جميعنا مَشاريعُ الدُّوَلْ
هنا كيف جاء هذا الشطر طويلا وهو ليس على وزن البيت الأول
نوّر خرابَنا بأزهار الأملْ
نوِّر رؤانا بعنادٍ وانتفِضْ
وهل هذه قصيدة من الشعر الحر
مع احترامي لك
أكيد عزيزتي هذا المقطع ليس من الشعر العمودي الذي يعتمد نظام الشطرين، هو من شعر التفعيلة المدوّر بحيث الوزن من الممكن أن يستمر على امتداد القصيدة دون توقف أي تكتمل التفعيلة في السطر التالي. لاحظي:
المقطع الشعري على تفعيلة الرجز وجوازاتها لاحظي أيضاً تنوّع القافية
نوّر خرابَنا بأزهار الأملْنو ورْ خرا بنا بأز ها رل أمَل2 2 3 3 3 2 2 3نوِّر رؤانا بعنادٍ وانتفِضْنوْ ور رؤا نا ب عنا دن ون تفضْ2 2 3 2 1 3 2 2 3لستَ الأسيرُ وحدَكَ الباقيلسْ تل أسي روحْ دكلْ با قي2 2 3 3 3 2 2على مرِّ الطغاةِ بلْعلى مر رط طغا تبلْ3 2 2 3 3جميعنا مَشاريعُ الدُّوَلْجمي عنا مشا ري عل دوَلْ3 3 3 2 2 3كَسِّر جبال قيدكَ الفاني ... اعتَرِضْ !!كسْ سرْ جبا لقيْ دكلْ فا نِعْ ترِضْ2 2 3 3 3 2 2 3
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
المفضلات