أستاذي : لله أنت !
أشكرك مرتين :
كفيتني مؤونة مراجعة ما تبقى من البحور الثمانية
و أمتعتني كثيرا .
العروض الرقمي مسل كثيرا و ماتع أكثر , أحيانا حينما يطيف بي نص أيا كان أجدني أقطعه لا إراديا !
وشكرا بلا انقضاء لأني التحقت بهذا الصرح ذات مسااااء !
ليحفظك الرب و ليبارك
أستاذي هل تبقى شيء من الثالثة ?!
شكرا أستاذي
وسأبذل مافي استطاعتي فيما يخص المشاركين الجدد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات