|
أميةُ تاقَـــــــــــــــتْ لثأرِ حنين :: وحقــــــــــــــدٌ تَمَثلَ فيهم وَرَين
وثاروا علــــى عُصبةٍ كاللجَين :: أتَسمـــع بِشر , رضيع الحسين
,,,,,,,,,,,,,,,,, فَدَيتُ الرضيعينِ والمرضعه
جَرَيتَ علــى ما الدهور جَرَين :: لتستوفي مــــن أحمدٍ كل دَين
بنات الرسالةِ ماذا لقيــــــــن :: وأنـــــــتَ إذا ما ذكرنا الحسين
,,,,,,,,,,,,,,,, تصاممتَ , لا جاهلاً موضعه
بشريان قلبي الغرامُ سرى :: وعشــــق الحسين أزالَ الكرى
وعارٍ ثلاثــــــــاً برمضا الثرى :: ولكـــــــــــن أخاف إمرءً أن يَرى
,,,,,,,,,,,,,,,, علــــــيَّ التشيّع أو يسمعه
تفانــــــت جموع العدا حيثما :: بأرض الطفوفِ الحسيــــنُ سَما
وأهواهُ ضامٍ عفيــــــــر الدما :: أحـــــــــــــــــب الحسين ولكنما
,,,,,,,,,,,,,,,, لسانــــي عليه وقلبي معه
أطَوداً تسامى علــى جرحهِ :: ولم يَرقَ مدحـــــي الى سَفحِهِ
أرومُ عبيراً ومـــــــــــن نفحهِ :: حبستُ لسانـــــــــيَ عن مدحهِ
,,,,,,,,,,,,,,, حذارِ أميــــــــــــةَ أن تقطعَه
ترامـــــت جموع البغاة عناد :: وأحمد خصمهمُ فـــــــــي المعاد
ونارٌ تلظّتْ وأُشري الفساد :: إذا الفتنة اضطرمت فــــي البلاد
,,,,,,,,,,,,,,, ورمتَ النجاةَ فكــــــن إمَّعَه |
|
المفضلات