الأخت الأستاذة الأسيرة

دفعني ردك وما فيه من توجه صادق ورغبة في التقدم إلى أن أقول رأيي واضحا موقنا
أن ذلك سيكون موضع ترحيب منك. ومن كانت في مثل خلقك وتواضعك فهي بالقمة جديرة.


أنا أكتب منذ نعومت أضفاري
الصواب أظفاري

--

أن تتفضل إالى متصفحي مرة أخرى بعد التعديل

الواسع اللذي قمت به على كامل القصيدة
سنؤجل تقييم إضفاء وصف قصيدة على هذا النص إلى ما بعد إتقانك مبادئ الرقمي.

--

خـلـف أسـوار قـصـرا
خلفَ أسوارِ قصر ٍ

خلّفتُ قصراً

هذا قصرٌ

--

َتـسـأ لـت
بـعـيــنـاها
تساءلت بعينيها
رأيت عينينها
هاتان عيناها

__

وإن شاء الله لي عودة لباقي النص.
بانتظار صفحتك في التطبيق.
يرعاك الله.