في ملف pdf
بحث أهمية هرم الأوزان في تحري صفة الشعر في النص الأدبي
https://sg.docworkspace.com/d/sACu8CriNhrh8_qK0sKmnFA
وهذا الرابط الآخر
https://sg.docworkspace.com/d/sAHPZ6wiNhrh8wIOo-qinFA
في ملف pdf
بحث أهمية هرم الأوزان في تحري صفة الشعر في النص الأدبي
https://sg.docworkspace.com/d/sACu8CriNhrh8_qK0sKmnFA
وهذا الرابط الآخر
https://sg.docworkspace.com/d/sAHPZ6wiNhrh8wIOo-qinFA
التعديل الأخير تم بواسطة الزهراء صعيدي ; 07-27-2021 الساعة 11:40 AM
يبقى هرم الأوزان تطبيقا رائعا لمنظومة الخليل يوضح عظمة هذا الفكر ومن أجمل ما وصل إليه الأستاذ خشان خشان .
لكن مازالت المشكلة قائمة في ذهني ،والسؤال الدائر فيه كيف يمكنني أن أوازي بين بيتين أحدهما كتب بزحاف غير مستساغ وعند بحث انتمائه إلى الدائرة العروضية بتأصيله أراه منتمٍ ،وبين آخر لم يستخدم زحافا مستثقلا أو أبقى التفعيلات كما هي
لابد من وجود قاعدة أخرى سوى هرم الأوزان للحكم على الوزن كما هو دون تأصيل
فمثلا حدث معي إشكال :
في قصيدة للأستاذ عبد المجيد حاج مواس كتبها على البحر البسيط لم يرقني شطر استخدم فيها زحافا وهو جواز الطي حذف الرابع الساكن لتكون مستفعلن ~ مسْتعِلن 2 4 ،طبعا هناك من نظم على هذا الزحاف لكن لو تأملنا الوزن لوجدنا سبب عدم استساغته من قبل منظومة الذائقة
أخيلةُ الدارِ لا تنفكُّ زائرةً ..ليت الجوارح في يوم لها تصل
أخيلة الدار لا تنفكّ زائرةً = أخ ي لتد دا رلا تن فك كزا ئ رتن = 2 1 3 2 3 2 2 3 1 3
بتعبير آخر بفك 3 إلى 1 2
وزنها 2 1 1 2 2 3 2 2 3 1 3
في أوله 2 (2) 2 2 مجزوء الخبب وربما هو سبب عدم الاستساغة لأنه لم يبدأ من البسيط
وفي آخره 3 2 2 3 1 3 مجزوء الوافر
وفي قصيدة للشاعر المعتضد بن عباد من العهد المملوكي
أين عليَّ الضني للسهد والكمد
أدعوك يا مضني الأجسام بالسهد
الشطر الأول أيضا نفس الزحاف مستعلن 2 4
وما رأيته لم يجمع تحويل مستفعلن إلى مفتعلن مع فاعلن إلى فعْلن 2 2 ولو تم ذلك لرأينا عدد المتحركات لا يجوز تتاليها أكثر من خمسة 4 1 3 = 4 1 1 2
وإذا لم تحول فاعلن لعدنا إلى بداية خببية وفي الحالتين اللبس موجود ،فلمَ نقبل بزحاف قد يخل بوزن البحر
ما شاء الله عليك أستاذتي.
https://sites.google.com/site/alarood/kam-wa-hayaah
بارك الله لنا بك أستاذي المعطاء
ودام لنا اجتهادك في تجسيد المعلومات صوريا
موضوع شائق.
شكرا لباحثتنا الاستاذة زهراء على حسن الدراسة وتفردها، ولأستاذنا خشان على جميل التوضيح وعمق وسلاسة الافهام.
أستاذنا، لا يزال سؤال الاستاذة زهراء قائما:
لماذا طلب تأصيل السبب، طالما الزحافات هي التي تظهر خفة الوزن او ثقله؟
مع كل تعلم جديد تولد فكرة لم نكن نراها سابقا ..
الوقت عامل أساس في تطور مفاهيمنا إن وجهنا الفكر باتجاه معين
كانت الثغرات غير واضحة المعالم لي
ومع الوقت شعرت بأهمية هرم الأوزان أهمية وجود معيار قد يستخدم برهانا أوحدا لبحث وزن النص الأدبي ،أو حجة مثلى تضاف إلى معيار ساعة البحور لإثبات ألا بحر يمكن أن يكون ذاك الذي سها الخليل على عبقريته عنه
وقد صححت البحث في الرابط أدناه ،ومازال التطوير قائما
https://sg.docworkspace.com/d/sAHPZ6wiNhrh8wIOo-qinFA
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات