حقيقة معك حق ربما التبس عليّ الأمر في عدم الفصل بين الجمل ربما لأنها في آخر البحث وأتعبني التقطيع لكن حين بحثت عن نصوص نثرية وجدت هذين السطرين تحت خانة النثر ولم أنتبه إلى القافية ...
قرأت أنه لم يكن هناك نثر يخلو تماما من الاوزان ، حتى الخطب كانت تعتبر نثرا لكنها في مضمونها تتبع إيقاعا يقربها من قلوب الناس وربما لذلك وجدت هذه القطعة في صنف النثر سأضيفها إلى فئة الشعر ...
لكن لفت انتباهي إلى أنه فعلا كان النثر شعرا
النثر العربي لم يكن كلاما عاديا بل كان موزونا في جمله فقط كانت تتعدد التفعيلات في النص الواحد والجملة الواحدة ربما
أشكرك أستاذي على تنبيهي لذلك وفي ذلك إثبات أن كل نثر يخلو من وزنه العربي هو نثر غربي كتعريب الجمل في قالب شعري وفي ذلك مخالفة لشرع اللغة
المفضلات