حيا الله أستاذي

رأيت إفراد الموضوع بصفحة مستقلة لجذب الانتباه إليه لأهميته.

وأي دليل في اللغة أقوى من كتاب الله! . ولكن لا أذكر أني اطلعت على مثله في الحشو.

وجدت هذا الموضوع وهو ذو علاقة.

http://jamharah.net/showthread.php?t=15587

ووجدت على الرابط التالي ما يلي :

http://www.airssforum.com/forum/%D9%...A3%D8%B2%D8%AF


وروي عن أزد السّراة أنهم كانوا يسكّنون هاء الغائب المتحرك عند الوصل، كقولهم في (لَهُ مالٌ): (لَهْ مالٌ). قال الأخفش: "وهذا في لغة أزد السّراة كثير". واستشهد هو وغيره بقول يعلى الأزدي:
فظَلْتُ لدى البيت العتيق أخِيلَهُ ... ومِطْواي من شوقٍ لَهْ أرِقَانِ
ولا أعرف كيف يكون تسكين الهاء شاهدا وهو يكسر البيت. كأني به دليل على عكس ذلك.

وكان الاستشهاد سيبدو منطقيا لو كان نص البيت لا يستقيم إلا بالتسكين كأن يكون مثلا:


فظلت لدى البيت العتيق أخيله .....ومطواي لهْ منْ شوقه أرقان

ولكن المعنى مشكل .


ووجدته بالنص التالي على الرابط :

http://www.marqoom.org/kotob/view/alKhasaes/382

فظلت لدى البيت العتيق أُخيلُهو ... ومطواي مشتاقان له أرقان5

وجدت في مقاييس اللغة

والمِطْو الصَّاحب، لأنَّه يمطو معك. قال:
ناديت مِطْوِي وقد مالَ النَّهارُ بهم .... وَعَبْرَةُ العينِ جارٍ دَمْعُها سَجِ

وهنا أيضا إشكال فكلمة مطو كما يفسرها اسم جمع مثل قوم ورهط

حفظك ربي ورعاك.