حسنٌ ما قرأت أستاذي حسن!
وبقافية جد صعبة.
بارك الله فيك وزادك تقىً ورقة.
وقفت عند هذين البيتين، فقلت لعلي أصارحك بثقلهما على قلبي،
ليس عروضيا، وإنما بلاغة.

نسيتُ الوقْف في يومٍ ..
إذا بجهنّمٍ يُقضى ...
= لا أدري.. أشعر وكأن الشطر الأول له تتمة لم تُطبع، والثاني له صدر لم يُطبع.

فهل أستغفر "الله"....
لعلّ "الله" قد يرضى ...
= أرى نفسي ترددها: لعلّ الله أنْ يرضى

شكرا لجمال روحك