طالما أن الرقمي لا يعتبر التفعيلة فكيف نحدد العروض والضرب في كل من شطري البيت ( العروض في الصدر والضرب في العجز) رقمياً ؟
أليس للشطر الأول قافية كما للشطر الثاني؟
ننتظر الإجابة ولكم الشكر
طالما أن الرقمي لا يعتبر التفعيلة فكيف نحدد العروض والضرب في كل من شطري البيت ( العروض في الصدر والضرب في العجز) رقمياً ؟
أليس للشطر الأول قافية كما للشطر الثاني؟
ننتظر الإجابة ولكم الشكر
واتقوا الله ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم
أستاذي الكريم
سؤال يدل على فهم ووعي.
سأكون شاكرا لأي تقويم أو ملاحظة حول الموضوع التالي وهو مأخوذ من مخطوط طبعة كتابي القادم
https://sites.google.com/site/alarood/manteqata
أستاذي الفاصل خشان حفظه الله تعالى
قرأت الشرح في الرابط ولم أفهم منه تعريفاً محدداً للعروض والضرب كما هو الحال في التعريف العروضي التفعيلي وأرى في الرقمي ضرورة المحافظة عليه كما في التفعيلي ولكن شرح التعريف يختلف في الرقمي عن التفعيلي
فتعريف العروض والضرب في التفعيلي هي التفعيلة الأخيرة من الصدر والعجز على التوالي.
تعريف العروض والضرب في الرقمي هي مجموعة الأرقام الواسمة للوزن في نهاية الصدر أو العجز على التوالي.أي تكون واسمة لوزن الشطر في كل بحر وغالباً ما تتمثل بالأرقام الثلاثة الأخيرة من كل شطر
ثم يتم شرح ذلك تفصيلاً
أرجو أن يكون هذا التعريف مقبولاً
التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 12-16-2015 الساعة 09:59 PM
واتقوا الله ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات