أحسنت في الوصول للنتجية أستاذتي مع ملاحظة لي على المسار

تائهٌ دونها أنتهي .......فالنوى هزّني هدّني
تا ئهن - دو نها – أن تهي .......فن نوى - هز زني - هد دني

هذه ال ( - ) بين التفاعيل التي تجعل حدود التفاعيل مبرمجات للتفكير هي ما يعمل الرقمي جاهدا لإزالتها من الأذهاان. ولهذا فقد يتقدم من لا يعرف التفاعيل على من يعرفها. ربما لا تجدين جديدا من المعلومات في الدورات ولكن الجديد طريقة الربط .
وهنا يظهر أثر التفاعيل وحدودها عليك حتى في النظم حيث جعلت كل مقطعين متوافقين مع حدود التفعيلة . الأمر الذي لا أثر له عند من يتعلم الرقمي قبل التفاعيل.

لشخص أن يعتبر 2 3 2 3 2 3 = 2 3 2 – 3 2 3
فينظم :
أمنياتي – وأخبارها .....ذكرياتي – وإعصارُها
أم نيا تي – وأخ با رها .....ذك ريا تي – وإع صا رها

والأمران سيان، ولهذا نجعل المقطع هو وحدة القياس، فإذا رسخ ذلك في أذهاننا عدنا إلى التفاعيل نستعملها أدوات نملكها على ضوء فهمنا الشمولي. بدل أن تملك تفكيرنا فتبرمجه على مقاسها التجزيئي. يعني 2 3 2 3 2 3 = 2 – 3 – 2 – 3 – 2 – 3
أرجو أن تطلعي على الروابط:
هبابي المنيل
https://sites.google.com/site/alaroo...be-al-menayyel

سحر الرقمي
http://arood.com/vb/showthread.php?t=3625

بين الجوهر والمظهر
http://arood.com/vb/showthread.php?p=5673#post5673


يرعاك الله