أستاذي خشان،
رائعة قصة سلاف الشعرية هذه، وصادقة حدّ الألم.
عُوعُو عندها المفاوض الفلسطيني، وعَوعَو عندي العراق ومحنة التفتيش الدولية،
والخراف.. هي الخراف، من قبل ومن بعد.
شكرا لجمال روحك
شكرا لك استاذتي
تطور الأحداث يجعلنا نتوقع ما هو أسوأ من ذلك ربما تطلع لنا النتيجة بغير العربية حتى .
المفضلات