المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس)
(الصور منقولة)
ليس أطباء الأسنان وحدهم يقلعون السن السليمة فانظر الجراحين
يقول لزميله الجراح : تأكد لي بالله من الملف..
أظن أنا قطعنا السليمة
ومالحل إذن ؟!
نقول بعاميتنا "" خلاص راح المْرِيضْ في كِيلْ الزّْيتْ ""
ونقول أيضا "راح في الرجْلِين "
ونقول أيضا " اتَّـــــفْـرَتْ فِيــهْ المسكين "
الأخطاء الطبية موجودة بالفعل يا دكتور وهي كارثة منتشرة ، يوجد من خرج بسببها للمقبرة وأيضا يرتكب الأطباء أخطاء في تشخيص المرض وإعطاء أدوية خطأ وحار المريض المسكين ,,,, ولله المشتكى
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك
وأتوب إليك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس)
أختنا الساعرة
قصيدة جميلة وممتعة ، واستخدمت زحافات جائزة في البسيط ، لكنني أشدد على نفسي عند استخدام هذا البحر فلا أستخدم إلا وزن متفعلن 3 3 في بداية الشطر إن لزم الأمر أو فعلن 1 3 بدل فاعلن 2 3 . ولو نظمت القصيدة لعدلت الأشطر باللون الأحمر كما هو مبين .
شكراً لتجاوبك ومشاركتك اللطيفة.
بارك الله فيك أستاذنا الشاعر الدكتور
استفدت من تلك المعلومات العروضية شكرا جزيلا لك
أول شيء أنا نقلت مسودة كنت أشتغل عليها خارج المنتدى ، أحذف وأغير ما يصلح وقد تغيب عني بعض الأمور وهذا أمر وارد ومعترف به
كالبيت الأول بدايته كانت يــأ سكرأَ يشتريك الناس من عدم
وغيرت حررف النداء إلى الإستفهام " هل " وكان الواجب غيير الكلمة بعده من النصب إلى الرفع
أيضا بالنسبة لبقية الأبيات التي وجهتني لتصحيحها كهذا الشطر من البيت : الخير والشر فتنة لِــيَــبْــلُوَنَــا
اقتبسته من فهمي لهذه الآية وأظن الأولى أن أترك الشطر كما هو قال سبحانه " ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون " .
كما أني اعتمدت بعض ما أشرت إليه على رغم سلامته لكن مااقترحته كان أيسر وشكرا
وهذه القصيدة أعدت ترتيبها وإتمامها على بركة الله
هي مفارقة بين السكر " النعمة" والسكري "الداء" والله أعلم بصحتها وعافيتها من الكسور و سلامتها جميعا
سلم البنان والجنان.
أراك أستاذي لم تظهر ألف الوصل الناجمة عن إشباع حركة آخر الفعل
الذي اعرفه أنها تظر كالألف الناجمة عن إشباع حركة الاسم، ولم تظهر الأألف كذلك في بعض الأسماء.
لعل لديك في الأمر وجهة نظر.
يرعاك الله.
أستاذنا الكريم خشان حفظه الله تعالى
أرجو أن تحدد من هو المسؤول بهذا السؤال وفي أي قصيدة ؟
وشكراً جزيلاً
هذه القصيدة ليست لي .. ولكنها على افتراض أنها لي ، فهمت من أن كتابة ألف الإطلاق أو الوصل جائزة جوازاً فمن كتبها فبها ونعمت بشروطها (حرف الروي منصوب ) ومن شاء أن لا يكتبها ويتقيد بالإملاء الصحيح فله ذلك . لأن الأصل في الشعر اللفظ ، وكان كثير من الشعراء لا يعرفون الكتابة.
ولأن الفتحة في الروي توجب المد للسكون سواء كتبت الألف أم لم تكتب.
ومن العلماء من يشدد على الكتابة الإملائية الصحيحة خاصة في القوافي التي تنتهي بألف متنوعة الأصول ،لتفريقها عن بعضها..
الخلاصة : كتابة ألف الوصل (الإطلاق) جائزة جوازاً وليس وجوباً. فمن شاء كتبها وعندئذ عليه الالتزام بها في سائر القصيدة حسب أصول كتابتها. فالكلمة التي تنتهي بألف مقصورة لا يتغير رسمها إلى ألف ممدودة ، والياء الأخيرة المفتوحة تضاف لها الألف الممدودة، ( ويجيز البعض إضافة ألف الإطلاق على الياء النهائية مهما كان إعرابها لأن الحركة الإعرابية تكون مقدرة تقديرا - والقلة من أجاز ذلك).
ونتعلم منكم إن كان هناك رأياً آخر أستاذنا الفاضل.
الأخت الشاعرة سليلة
القصيدة جميلة وممتعة بارك الله بك
أردت لفت نظرك لإملاء كلمتين : اسم : ألفها همزة وصل تلفظ ولا تكتب. كيلو : ليس لها ألف تفريق.
فقط للتنويه إلى أهمية الإملاء.
أما جوازات الوزن فمتروكة لك.
بوركت وجزاك الله خيراً
أراك أستاذي لم تظهر ألف الوصل الناجمة عن إشباع حركة آخر الفعل
الذي اعرفه أنها تظر كالألف الناجمة عن إشباع حركة الاسم، ولم تظهر الأألف كذلك في بعض الأسماء.
لعل لديك في الأمر وجهة نظر.
يرعاك الله.
فهمت أنك تقصد قصيدتي أستادنا
سأقول لك رأيي المتواضع
كنت أكتب بطريقة إملائية لغوية في الروي بالخصوص مع أني أعلم أنها تختلف عروضيا ، يعني عند الوقف توقفت ولم أرسل المد عند الكلمات التي توجب ذلك لغويا ، لأني مثلا لو وضعت حرف الألف عند آخر كل كلمة وروي ،، قد يَفسد المعنى وتحول بعض الكلمات عند القاريء من صيغة المفرد إلى صيغة المثنى
مثل هذه الكلمات :
حَـضَـرَا انْــفَجَرَا سَتَــرَا
أما هذه فالمفروض فيها أن تكون تنوينا لكن في العروض لا يجب أن يأتي حرف الروي تنوينا
مُسْـتَتِـرَا
وهذه سهوت فيها بدل الفتحة ضغطت على حركة التنوين : مُقْـتَدِرًا
وبارك الله فيكم
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك
وأتوب إليك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (د. ضياء الدين الجماس)
الأخت الشاعرة سليلة
القصيدة جميلة وممتعة بارك الله بك
أردت لفت نظرك لإملاء كلمتين : اسم : ألفها همزة وصل تلفظ ولا تكتب. كيلو : ليس لها ألف تفريق.
فقط للتنويه إلى أهمية الإملاء.
أما جوازات الوزن فمتروكة لك.
بوركت وجزاك الله خيراً
مع أنها بعض أخطاء أقع فيها سهوا كألف الكيلو ويوجد العبض أيضا بعد إعادت القراءة لكن أيقونة التعديل كانت قد انتهت مدة استعمالها شكرا لك جزيلا دكتر وعفوا لقد أربكت صفحتك
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك
وأتوب إليك
أستاذتي سليلة،
أظن أننا نستطيع الخروج من مشكلة تداخل كون الفعل لمفرد أو لمثنى
بإزالة الفتحة في:
حَـضَـرَا - هذه لمثنى.. وإن قلنا حَضَرا نكون قد مددنا الفتحة للقافية لا غير
انْــفَجَرَا مثنى.. انفجَرا مددنا الفتحة للقافية لا غير
سَتَــرَا مثنى.. ستَرا مُدت الفتحة للقافية لا غير
أستاذتي سليلة،
أظن أننا نستطيع الخروج من مشكلة تداخل كون الفعل لمفرد أو لمثنى
بإزالة الفتحة في:
حَـضَـرَا - هذه لمثنى.. وإن قلنا حَضَرا نكون قد مددنا الفتحة للقافية لا غير
انْــفَجَرَا مثنى.. انفجَرا مددنا الفتحة للقافية لا غير
سَتَــرَا مثنى.. ستَرا مُدت الفتحة للقافية لا غير
شكرا لجمال روحك
وشكرا لك على الدوام
سأوجه لك سؤالي المتوقع عن ما علقت به عبر رسالة خاصة حتى لا أكثر التعليقات حول موضوع خارج موضوع الصفحة وما تطلبه
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك
وأتوب إليك
هل يُنسى قلع الأسنان؟
وطنينٌ أعيا آذاني؟!
والحسُّ بخدي مفقودٌ
والخدر عظيم السريانِ
ألم الفقد كبيرٌ مضنٍ
آهٍ من ألم الفقدانِ!
فله في الأرجاء جوابٌ
قد طال جميع الأسنانِ
والأكل شرابٌ لا مضغٌ
أرهقني، والنوم أماني
والخندق يزهو مفتخرًا
بسوادٍ صعب النسيان
حين يقلع جذر ضرس يعاني الانسان من الم الفقد
هذه تجربتي الشخصية.
شكرا لجمال روحك
د.ضاء الدين الجماس
لا تبتئسي من غيبته ... قد كان مريضاً عفنانِ
إن لم يولدْ بدلاً عنه ...فتبني جسر التيجان
حلو شكلاً ، يُـصْلح مضغاً .. شكراً لطبيب الأسنان
ذاك جميل ما أجمله ... عجب من صنع الإنسان
ولنعلم روعة خالقنا ... يـخلق من عين الإحسان
المفضلات