نظرا لنجاح مساجلات شعرية وعودا لأصل الموضوع واستئنافا له،

خطر لي مطلع وبيتان :

من عطرها ثمل النسيم وفاحا ....... ووجدتني أتتبّع الأشباحا

جنيّةً قد خلتها لو لم يكن ....... نشر الحديث كعطرها فضّاحا

من كان يحتجز الجسومَ بعسكرٍ .... فحديثها يستعبد الأرواحا


وأقترح في حالة كل مطلع أن نضيف له أبياتا - كل حسب ما يتيسر - لتكون قصيدة .