هههه..
أستاذي حماد
قصتك لذيذة ومنتهى الخفة
لم ألتزم ما التزمت به من قافيتين
فلزوم القطة والبطة.. ورطة!

أستاذي خشان
رضاك ختم الجودة
لا حُرمناك

شكرا لجمال روحك