أستاذتي حنين

أرأيت كيف نتعلم جميعا من أخطائنا .

أنا تعلمت منك فشكرا، وأقول هذا لكل دارس في الرقمي بأن لا يتهيب الخطأ فمنه نتعلم.

وكفارة عن خطئي أضيف ما يلي :

إِنْ تَخشَ كَبيراً يَتمادَ فَــلا تَقصِدْ إِلاهُ إِلــهَ.

هنا معنيان وكل منهما يقتضي إعرابا مختلفا.... الأول الذي ذهبتِ إليه

والثاني ما خطر ببالي بمعنى : إِنْ تَخشَ كَبيراً متماديا فَــلا تَقصِدْ إِلاهُ إِلــهَ..... ( باعتبار جملة يتماد ...صفة ل كبير )

بصدد إلاهُ ،

يقول الشريف الرضي : لم أرض َ إلاهُ ومن قبله ...... أقنعني الدهرُ ولم أقتعِ

ولم أجدها وردت في الموسوعة قبل العصر العباسي،

ويقول ابن علوي الحداد : الله لا تشهد سواه ولا .....إلاهُ في ملك وفي ملكوتِ


ولعلها في هذا مثل ( إلاكَ)

يقول أبو فراس الحمداني : وكل منتظر إلّاك محتقرٌ ...... وكل شيء سوى لقياك مملول

ويقول المتنبي : ليس إلاك يا عليّ همام ....سيفه دون عرضه مسلول

وكشأن ( إلاه ) لم أجدها في الموسوعة قبل العصر العباسي.


والله يرعاك.