أشكرك على عطاياك أيتها الكريمة . .
الحقيقة أن جوابك عن سؤالي الأول قد أثلج صدري من جهة تعصبك للغة العربية والعروض وهو ما يزيد من محبتي واحترامي لك . . لكن هذا الجواب رسم أطيافا من غيوم الشجن حول شخصيتك وهو ما أثر في عميقا . . فاسمحي لي أن أبدا من العمق الذي أوصلني إليه كلامك لأسألك عن الفراغ العاطفي الذي قد يخالفه فقدان الشريك :
س 2 : هل ينجح النسيان حقا في التأقلم مع وجع الفقدان أم هو التعويض اللاشعوري الذي يساعدنا على تقبل البدائل الوجدانية التي يضعها القدر في طريقنا ؟
المفضلات