شكرا جزيلا أستاذي الكريم
رغم سوء حال الأمة فإني أعتقد أن فيها من أهل الخير ممن أنعم الله عليهم من لو علم بهذا الرجل وترجمته لموّل طباعتها.
جزى الله د. زغلول النجار خيرا.
لكن الخيبة الإعلامية تحول دون بلوغ هذا الموضوع إلى أسماع الكثيرين.
أسأله تعالى أن يكون هذا الموضوع أداة للتبليغ حول هذه الترجمة التي يقول د. زغلول النجار أنها لديه. وليس الاتصال به عسيرا.
فلعل من المحسنين أو من وزراء الأوقاف من يطلع على الأمر فينهض به. وجزى الله من عمم هذا الموضوع خيرا.
وربما يساعد في القيام بهذا أنه إلى جانب ما فيه من أجر عظيم ينبغي أن يكون هو المحرك، فإن فيه من الربح المادي في الدنيا الكثير خاصة في ظل الإقبال المتوقع على هذه الترجمة.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات