6. وَالماءُ تَصقُلُهُ الرِياحُ كَما......أَبدى العِيابُ مُضاعَفَ السَردِ
وَلْ2 ما 2 ءُ تَصْ 3 قُ 1 لُهُرْ 3 رِيا 3 حُ 1كَما 3
أَبْ 2 دلْ 2 العِيا 3 بُ 1 مُضا 3 عَفَسْ 3 سَرْ 2 دِي 2
الجراحة :
وَلْ2 ما 2 ءُ تَصْ 3 قُو 2 لُهُرْ 3 رِيا 3 حُ 1كَما 3
أَبْ 2 دلْ 2 العِيا 3 بُو 2 مُضا 3 عَفَسْ 3 سَرْ 2 دِي 2
التعديل في أضيق الحدود وهو ما نروم دائما :
وَلْ2 ما 2 ءُ تَرْ 3 تا 2 دُهُرْ 3 رِيا 3 حُ 1 كَما 3
أَبْ 2 دلْ 2 عِيا 3 بُلْ 2 جَمَا 3 لَفِسْ 3 سَرْ 2 دِي 2
والماء ترتادهُ الرياح كما --- أبدى العياب الجمال في السرد
2 2 3 2 3 3 1 3 ----------- 2 2 3 2 3 3 2 2
العياب بكسر العين هو الة لترقيق خيوط الصوف ، والسرد هو النسيج ، والشاعر شبه هبوب الريح على سطح الماء حيث تتكون تلك الخيوط و التجاعيد على سطح الماء ، شبه الامر بفعل المندف أي الالة في جعل خيوط الصوف رقيقة جراء دقاته المعروفة اي ان فعل الريح في الماء شبيه عند الشاعر بفعل المندف في خيوط النسيج ، فكلاهما يضفيان بتأثيرهما جمالا على صاحبه ، والله أعلى وأعلم
المفضلات