الله أكبر يبتغون فراقا
وكم ارادوا أن يكون حجابا
لكن كيدهم أصاب عيونهم
وارتد كيدٌ للمكيد اصابا
وتفجرت في تل أبيب مناهم
فالباص طار بعترةٍ، أغرابا
صدحت بغزة صيحة من طفلةٍ
وصلت شقيقا داخلا، فأجابا
* داخلا: دائما نقول للفلسطينيين الذين بقوا في ديارهم المغتصبة سنة 1948 عرب الداخل- فلسطين 48 هي الداخل
المفضلات