ولأستاذي خشان :


وهل لي بعد رأيك قول ! !


أبدا لنْ أعلق أو أعقب ، لأسباب عدة :


أ / تجربتي في التفعيلة بدءٌ .. وأنا أسير فيها بلا قوانين تحكم أو تحدد .


ب/ تكفيني إطلالتك (أستاذي ) على ما أكتب .


وأنت الشاعر في كل حين , وإن كنت ناقدا !


ج/ روعة المشاركة في الرقمي أنك بين الأهل والأحباب . وما يأتيك من القول يطرب السامع


فلا تسمع إلا لحنا . .


ولك ( سيد الرقمي ) تحية !





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي